فحص PCR

يعد اختبار تفاعل البلمرة المتسلسلة المعروف اختصاراً ب PCR ، أحد أهم الاختبارات المستخدمة في تشخيص وجود فيروسات الكبد( ب،ج،أ) لما لها من دقة عالية في الكشف عن هذه الفيروسات، وأيضاً فهي من الاختبارات المهمة في متابعة حالة المريض بعد تلقيه العلاج، لمعرفة مدي فاعلية الدواء المستخدم في القضاء على الفيروس. يتعمد عمل هذا الاختبار

دلالات الفيروسات

دلالات فيروس ب HBsAg: وهو عبارة عن بروتين يوجد على سطح فيروس الالتهاب الكبدي الوبائي ب، والكشف عنه يؤكد الإصابة بفيروس ب. HBsAb: وهي الأجسام المضادة التي يفرزها الجسم في مواجه فيروس ب، ويشير وجودها بالدم إلى أن الشخص قد تم شفاؤه من الفيروس، أو تم تحصينه عن طريق اللقاحات المضادة لفيروس ب. HBeAg: يعد

وظائف الكلى

يتأثر عمل الكلى نتيجة إصابة الكبد بخلل ما، فالعلاقة بين الكبد والكلى وتأثر كل منهما بالآخر علاقة مترابطة، ففي حالة إصابة الكبد بالعدوى يؤثر ذلك بالسلب على معدل فلترة الكلى للدم، مما قد يؤدي إلى الإصابة بالفشل الكلوي، لذلك من المهم جداً متابعة اختبارات الكلى والتي تشمل كل من : اختبار نيتروجين يوريا الدم( BUN):

فحص التجلط

 وهو اختبار معروف بزمن البروثرومبين( PT): وهو يمثل الزمن الذي يستغرقه الدم ليصل للتخثر، وقد يشير زيادة زمن البروثرومبين إلى حدوث تلف بالكبد، فالكبد يقوم بصناعة بعض عوامل تجلط الدم، وفي غيابها يستغرق الدم مدة أطول للتجلط، ولكن قد يزداد أيضاً في حالات أخرى كتناول أدوية معينة لتسييل الدم مثل الوارفارين.

إنزيمات الكبد

وهي أحد الاختبارات الهامة التي تعكس حالة الكبد، وما إذا كان الكبد يعمل بشكل جيد أم لا، وذلك عن طريق قياس نسبة الأنزيمات التي يفرزها الكبد في الدم والتي تشمل كل من: إنزيم ناقلة أمين الألانين (ALT): وهو من الإنزيمات التي تفرزه خلايا الكبد، ويعد ارتفاع نسبة هذا الإنزيم في الدم، إشارة هامة على تحلل

صورة الدم الكاملة (CBC )

يستطيع  هذا الاختبار قياس مكونات الدم والتي تشمل عدد كرات الدم الحمراء و كرات الدم البيضاء و عدد الصفائح الدموية بالدم، بالإضافة إلى مكونات الدم الأخرى مثل: الهيموجلوبين (Hgb ): وهو المكون المسئول عن حمل الأكسجين من الرئتين إلى خلايا الجسم المختلفة للقيام بعملها. قياس الحجم الذي تشغله كرات الدم الحمراء في الدم والمعروف ب